المشاركات

عرض المشاركات من 2013

من مختارات "الفيس " مكملين

صورة
 من مختارات "الفيسبوك "  ملعون ابوك يا سكوت  مــــــلعون ابوك ياسكوت ......انا حلمى مش هيموت لو سلسلوا خطوتى ..... انا لسه فيا الصــــــــــــــــوت لو كل يوم سحــــــلونى ..وبظلمهم عرونى ..لو بالرصاص قتلونى ......مش هارضى عالمسكوت تلاتين سنه واكتر ..... صابر ومستنظر.. وبحايل الايـــــام ....علشان فى يوم اقدر ...اقدر اقول الحق .......واصرخ واقولها لاءءءء .......مسمار فى نعشه اندق .......والشعب خط احمـــــــــر قالولنا ياما زمان .......يابخت اللى بات مظلوم .....وقالو اللى يعيش جبان .....هيموت كريم مســـــــتور ملعون ابـــــــــــــــــــوك يا زل ...لو كنت يـــــــــــــــــوم الحل ملـــــــــــعون ابو الـــــــظالم ...........واللى يبات مظــــــــــــــلوم ملعــــــــــــــــــــــــون ابـــــوك ياخوف ..............انا لســـه قـــــــادر اشــــــوف جايلك فى ايدى الضى .........جايلك معايا الووووووووووف لو عيـــــــنى صفــــــوها ...واحلامى حاصــــــروها ....لو روحنا سرقـــــوها ......واقفين لموتنا صفـــــــــوف __________ اهين يابلد العجب من ظلم حكامك .......هو ع

البنت الحلوه .. ق قصيره

كتبهاقاسم غزيز ، في 17 أبريل 2008 الساعة: 00:57 ص البنت  الحلوة     حاولت كثيرا سرد الحكاية على أمي دون أن أجد الجرأة اللازمة., وبدا لي أن السؤال يوما بعد يوم يكبرأمامى ويكبر الى أن انطلق مباشرا ودون تمهيد, غير أنها كانت ساعة رضا.."أمي .. هو غلط أن الولد يضحك للبنت والبنت تضحك له..؟"       بادرتني بفرحة.. " ومين دى يا قلب أمك اللي بتضحك لك ..؟" أخبرتها أنهما زميلان لي في المدرسة, وأن المدرس ضرب الولد على وجهه مرتين, سمعتها دون أن تقاطعني تكسر يده, وواصلت محزونا مهموما.." نقله الى الجهة الأخرى من الفصل , ونهر البنت بعنف وهددها بإبلاغ والدها .." ..قاطعتني امى بقولها "اذهب وانظر الى طعام الطير وماءه و.." أعرف عادتها حين تفقد حماسها لحكاياتي الصغيرة , وتعلمت منها , ذهبت مباشرة الى بعض أقراني ..كان على أن أطلب بعض المسرة , دون حتى أن أفكر فيما تقول , "أنا مالي وشأن أفراخك أنت يا أم الفراخ و..العيال.."       في هذا الوقت من العام تمتلئ أجران القرية بحصاد القمح , وفى هذه الساعة تمتلئ أجران القمح بأمثالي نلعب حتى يخيم الليل , في الطر

اصوات المكان

   "اصوات المكان " ملف عن سيناء تم نشره فى عدد اغسطس بالثقافة الجديدة                              http://alanany.wordpress.com/2011/03/24/sinai-40/  نقلا عن الثقافة الجديدة عدد اغسطس الماضى                                                                                               سيناء بخاطرى  في جماعة الصحافة التي انشأناها في آداب عين شمس أخرجنا صحيفة كانت توزع في الجامعات المصرية وكان يشارك في تحريرها حلمي النمنم مدير دار الكتب الحالي واحمدعبدالله “أبو إسلام “الكاتب المتخصص في النبش وراء اليهود ومنظماتهم السرية حول العالم لم يكن في الأفق ما يبشر باستقراري هنا سوى حنينا جارفا وغير مفهوم لهذه الأرض  تمنيت في إل 85 عمل تحقيق عن شبه الجزيرة العائدة  ؛ طبيعتها وآمال سكانها وخطط التعمير المأمولة لكنني كنت حديث عهد بالمساء القاهرية وبقسم الحوادث منها آتيا من الحياة بتوصية من ا خيرات عبدالمنعم وكان يزاملني هناك مغرما بالعمل الصحفي كحالي  عبدالنبى عبدالستار الذي يحرر الآن جريدة الوفد لسان حال الحزب بثوبه الجديد و أظنه مايزال في عباءة الحزب من يومها وهو بالمناسبة ما يج

المشاهد الحيه والمحسنات البديعيه

صورة
                                   كلام حول قصص "عبدالعزيز قاسم "                                              بقلم : الأديب والقاص / زين العابدين الشريف : العناوين  :  :اولا : 1-العناوين بعضها يتسق مع موضوع القصة فى مجملها : رابطة – الغيمة . . الخ و بعضها يتوحد مع موضوع القصة لدرجة الصدق الكامل كما فى " رابطة و سراب . ." تلك القصة التى تحوى كثير من المقاطع الشعرية فيكون العنوان به بعض الصفات الشعرية . . 1-    وأحيانا يوضع العنوان على سبيل النقد اللاذع" نقطة نظام " وفى كلا الحالين يتبين صدق القاص وسلامة مشاعره وقلمه .    2: العناوين فى معظمها نكرة وهذا ربما يعود الى سببين : -          انعكاس لترامى الصحراء واتساعها حوله وامتداد الافق وتشابه المفردات . -           فكرة الكون  قرية صغيرة . .  وفى كلتا الحالتين يتطلب من الكاتب ثقافة ونضوج كى يقحم نفسه فى اتونها . ثانيا :الاسلوب :      1 – فى الغالب يستخدم القاص جملة وصفية تضعك امام مشهد حى . . . مامثلة :  ففى "رابطة "  : (فيما يسمع النائم ,جاءنى صوتها واهنا رقيقا) وفى نقطة نظا

كوكب آخر للحب

 النص تم اختياره للترجمة الى الانجليزية  ضمن الكتاب السنوى لنصوص القصة القصيرة بوزارة الثقافة    تأخذني – كالعادة – رجفة خفيفة حين أشعر بطيفها يتقدم عبر الممر  المؤدى الى السلم .. أتلكأ قبالة بابي ومازلت مغمورا في ترددي . . تلوح تتهادى يسبقها عبيرها وبسمة تبرق . . . تملأ الدنيا حبورا , سرعان ما تتوارى وراء حيائها . . أشجعني . . أدفعتي لصنع شيء ما هذه المرة ..؟ أشير لها بأن تتروى وأشفعها ببسمة راجية .. تندهش . . تتعثر . . أردف في توسل : "تسلكين نفس الطريق . . أحملك أو تحمليني . . " وأضيف موضحا .. " أقصد …" تقاطعني بهزة من رأسها وتشير إلى ناحية الشارع وتنطلق تتعثر في خجلها , أدخل مسرعا . . أبدل ملابسي . . أختار أكثر أحذيتي جودة .. أروح أتطلع من النافذة لأجد طرفا من فستانها الخفيف يلاطفه الهواء , والتفاته جانبية منها تضبط تلصصي , فتعاود ابتسامتها , وترسل نحوى خصلة من شعرها , وتختفي .. أسرع بالانتهاء , واجمع أوراقا لا أهمية لها. . وأضعها في ملف أوراق وأهرول نحو الباب . . أكتشف تمرد رباط حذائي , فأرفعه الى  , يختل توازني . . أتركه لاعنا إياه . . أنحنى عليه لأح